NOT KNOWN DETAILS ABOUT السيارات الطائرة

Not known Details About السيارات الطائرة

Not known Details About السيارات الطائرة

Blog Article



تأتي السيارة بتصميم متطور لهيكل تصادم السيارات وأنظمة تقييد الركاب، ليس ذلك فحسب بل إنه يتميز أيضًا بمظلة استرداد للمركبة بأكملها.

ويقول فابيان نيستمان، نائب رئيس الشؤون العامة بشركة فولوكوبتر: "إن مركبات فولوسيتي ستستخدم في خدمات مشابهة لخدمة "أوبر بلاك" أو أي من خدمات النقل الفاخرة"، لكن الفرق أن فولوسيتي ستتسع لراكب واحد، مما يعني ارتفاع تكلفة الرحلة في البداية.

لكن جرى التخلي عن المشروع بعد عامين من طرحه، بسبب مقتل الطيار في أثناء محاولة الطيران.

وهذا يكشف عن مشاكل عديدة وغير واضحة ينبغي التعامل معها وحلها قبل أن يتحول نظام مشاركة الركوب في مركبات طائرة إلى حقيقة.

وذلك إلى جانب المشاكل القانونية المتعلقة بمثل هذه المركبات، فأغلب الشركات تسعى لبناء مركبات يمكنها التحليق والسير على الطرق معًا، وهو ما يجبر الحكومات على فرض قوانين جديدة لاستخراج تصريح القيادة والسير لمثل هذه المركبات، إذ يجب على السائق أن يكون ملمًّا بأساسيات التحليق الجوي إلى جانب قيادة السيارات المعتادة.

الخصوصية والأمن: يجب أن تضمن اللوائح الجديدة حماية خصوصية الأفراد وأمن البيانات المتبادلة بين السيارات الطائرة.

هذه المركبات الجوية لديها القدرة على إعادة تعريف مفهوم التنقل اليومي بطرق متعددة، تشمل الأفراد والشركات والمجتمعات على نطاق أوسع.

تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في تبني وترويج تكنولوجيا السيارات الطائرة، من المقرر أن يقام في الإمارات سباق السيارات الطائرة، الذي سيكون الأول من نوعه عالميًا، وهو يعد خطوة رائدة نحو تعزيز نور الإمارات هذه التكنولوجيا، بالإضافة إلى ذلك تعمل الإمارات على تطوير عدة مشاريع تهدف إلى جعل المركبات الطائرة متاحة للاستخدام العام، مما يدل على التزامها بكونها مركزًا عالميًا للابتكار في مجال النقل.

ولن تغير المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي وجه قطاع النقل فحسب، بل سيكون لها تبعات واسعة النطاق على التوازن بين العمل والحياة الشخصية وطرق الاستهلاك والتصميم الحضري وحتى الرعاية الصحية والبيئة.

وأبرمت مؤسسة خدمات الإسعاف الجوي لشمال المملكة المتحدة، شراكة مع شركة "غرافيتي إنداستريز" لمحاكاة مهمة بحث وإنقاذ.

رغم أن الإمارات كل الدول في العالم تشترك في حلم السيارات الطائرات، فإن الصين تغرد بمفردها في هذا القطاع بشكل يحاكي ما تفعله في قطاع السيارات الكهربائية.

ولهذا قد يجدر بكبار المصنعين في هذا المجال إقناع الجمهور بأن مركبات التحليق والهبوط العمودي أفضل بالفعل من وسائل النقل الأخرى، وفوق ذلك آمنة.

وهناك تحدّ آخر يتمثل في تمهيد الطرق وإيجاد بنية تحتية ملائمة لهذا الاستخدام، فمع وجود ناطحات السحاب والمباني العملاقة يصبح من الصعب على قادة السيارات الطائرة الانتقال من الوضع الأرضي إلى الوضع الجوي في ثوان كما تروّج له الشركات.

وبمجرد إثبات جدوى الفكرة، وإجراء اختبارات دقيقة وتقليل مخاطر الأمان، سوف يتم تشغيل خدمات النقل الجوي المتقدم وتصبح أشبه بمرافق أخرى كالمكتبات والمدارس والمطارات والطرق، ليس بصفتها تقنية من شأنها إرباك النظم القائمة، ولكن كخدمة ينتفع بها المجتمع بأسره.

Report this page